عقدت وحدة شؤون المرأة بكلية االقانون ندوة يوم الأحد (17 نوفمبر 2024) قالت فيها السيدة زينب حيدر هاشم عضو هيئة التدريس أنه لا يوجد فرق بين الرجل والمرأة في عقود العمل، إلا أن الفوارق الجسدية بينهما تجعل المرأة محصورة في أعمال معينة، فهي مثلا لا تستطيع التعامل مع المهن الخطرة والمرهقة جدا، كما أنها لا تحب تولي الأعمال التي تتطلب المثابرة الدائمة، كما أن واجباتها الأسرية تمنعها من العمل ليلا، وبالتالي فإن التشريعات تضع قيودا قانونية لحماية المرأة العاملة من حيث الظروف الشخصية والاجتماعية.